التهاب الامعاء
وهو التهاب الأمعاء الغليظة ، وأكثر أشكال التهاب القولون هو التهاب القولون المخاطي ( القولون التقلصي ) أو ( المتهيج ) وهو اضطراب وظيفي لأن الأمعاء لا تعمل بشكل سليم وهو أقل خطورة من التهاب القولون ( التقرحي ) .
في المرحلة المبكرة من التهاب القولون المخاطي يشعر الإنسان بألم بالجزء الأسفل من الأمعاء ، ويصحبه أحياناً الم شبيه بالمغص ( التقلصي ) ، في الجزء الأعلى من المعدة وكثير ما يحدث إمساك مع إسهال بشكل متبادل . وعلى المريض أن يتعلم في هذه الحالة كيف يتحكم فيما يعتريه من توتر وقلق ، حتى لا يؤثر ذلك في صحته . ومن أسبابه عادات الأكل غير الصحية ، لذا يستحسن إجراء تغيير في عادات الأكل والغذاء .
أما التهاب القولون التقرحي ، فهو التهاب الجزء الأكبر من الأمعاء الغليظة وينتشر هذا المرض بشكل خاص في صغار البالغين وسببه غير معروف ، وإن كان بعض الأطباء يعتقدون أنه ردة فعل بدنية لتوتر عاطفي .
أهم أعراضه :
إسهال شديد يصل إلى 15 - 20 مره يومياً ، ويكثر وجود الدم في البراز ، ويمكن للطبيب تشخيص المرض عن طريق الأشعة السينية بعد حقن أحد مركبات الباريوم أو عن طريق منظار المستقيم .
ولمباشرة العلاج يجب أن تكون الراحة التامة مؤمنه ، كما يجب التخلص من الإجهاد العاطفي مع طعام مغذي بسيط ، وإذا لم ينجح العلاج يقوم الطبيب الجراح بإحداث فتحة صناعية بالقولون تقوم مقام الشرج خلال جدار البطن .
طرق علاج القولون بالأعشاب والنباتات والزيوت الطبية :
1 - مغلي الصندل الأحمر : يسحق الصندل ثم يطحن جيداً ، وتوضع ملعقة صغيرة منه في كوب ماء ويغلى النار ، يترك دقيقه ثم يصفى ويشرب وهو فاتر بعد كل وجبه أي ثلاث مرات ، وتحضر كل جرعة في وقتها فيشفى القولون وتطرد الغازات بإذن الله .
2 - مضغ كراث أو تناول عصير الكراث : إن مضغ الكراث مع الطعام دون إبتلاع محتوياته ، أو تناول عصير حزمه يومياً مفيد في القولون .
3 - مغلي الكراويه : تمزج ملعقة صغيرة من مطحون الكراويه مع كوب من الماء وتوضع على النار حتى نغلي لمدة دقيقة ، ثم تصفى وتحلى بنصف ملعقة سكر وتشرب ثلاث مرات بعد الوجبات الغذائية ، تكرر حتى يزول القولون ، يحذر على مرضى السكر إضافة السكر إليها .
4 - مسحوق حبة البركه - سكر نبات : 100 غرام حبة البركه + 50 غرام سكر نبات تسحق الكميتان وتحفظان في البرطمان محكم الإغلاق ، ويؤخذ منه ملعقة صغيرة بعد كل وجبه سفوف ، ويشرب بعدها الماء للتبليع ، وهو مفيد في علاج القولون وطرد الغازات والإنتفاخ .
5 - زيت حبة البركة - مصفى مغلي اليانسون : توضع ملعقة صغيرة من زيت حبة البركة في كوب من مصفى مغلي الينسون ، وتشرب هذه الجرعة بعد كل وجبة غذائية مباشرة ، وهو علاج جيد لإصلاح وضع القولون ، وطرد الغازات وإزالة الانتفاخ .
6 - حبة سوداء - عرق سوس - كمثرى : تؤخذ ملعقة صغيرة ناعمة من الحبة السوداء ، ومثلها عرق سوس ، وتخلط مع حبة كمثرى في الخلاط بكامل محتوياتها مع فنجان صغير من الماء ويشرب فيقضي بسرعة بإذن الله على أوجاع القولون ، ويريح المريض راحة ملموسة .
7 - زيت السيرج - زيت الزيتون - زيت حار : إضافة ملعقة من زيت السيرج ( السمسم ) أو زيت الزيتون أو زيت حار ( بذر الكتان ) إلى الطعام ، أو شربها في منتصف الطعام ( منفصلة ) مع كل وجبة غذائية ، ويمكن زيادة الكمية دون أن يشكل أي خطر ، فكلها زيوت مغذية ومقوية لجدار الأمعاء الدقيقة والغلظة .
8 - مستحلب أوراق لسان الحمل السناني : توضع ملعقة كبيرة من مطحون أوراق لسان الحمل الناعم في كوب زجاجي ، ويصب عليها الماء المغلي ، وتقلب جيداً لمدة 10 - 15 دقيقة ، ثم تشرب بمعدل كوب واحد بعد الغذاء ، وآخر عند النوم ليلاً ، ويمكن تحليته بنصف ملعقة سكر أو ملعقة عسل نحل ، ويمكن زيادة الجرعات ( يحذر قيادة السيارة بعد تناول الجرعة ) كما لا يجوز تناول بقايا العشبة الموجودة في الكوب مهما كانت الأسباب .
في المرحلة المبكرة من التهاب القولون المخاطي يشعر الإنسان بألم بالجزء الأسفل من الأمعاء ، ويصحبه أحياناً الم شبيه بالمغص ( التقلصي ) ، في الجزء الأعلى من المعدة وكثير ما يحدث إمساك مع إسهال بشكل متبادل . وعلى المريض أن يتعلم في هذه الحالة كيف يتحكم فيما يعتريه من توتر وقلق ، حتى لا يؤثر ذلك في صحته . ومن أسبابه عادات الأكل غير الصحية ، لذا يستحسن إجراء تغيير في عادات الأكل والغذاء .
أما التهاب القولون التقرحي ، فهو التهاب الجزء الأكبر من الأمعاء الغليظة وينتشر هذا المرض بشكل خاص في صغار البالغين وسببه غير معروف ، وإن كان بعض الأطباء يعتقدون أنه ردة فعل بدنية لتوتر عاطفي .
أهم أعراضه :
إسهال شديد يصل إلى 15 - 20 مره يومياً ، ويكثر وجود الدم في البراز ، ويمكن للطبيب تشخيص المرض عن طريق الأشعة السينية بعد حقن أحد مركبات الباريوم أو عن طريق منظار المستقيم .
ولمباشرة العلاج يجب أن تكون الراحة التامة مؤمنه ، كما يجب التخلص من الإجهاد العاطفي مع طعام مغذي بسيط ، وإذا لم ينجح العلاج يقوم الطبيب الجراح بإحداث فتحة صناعية بالقولون تقوم مقام الشرج خلال جدار البطن .
طرق علاج القولون بالأعشاب والنباتات والزيوت الطبية :
1 - مغلي الصندل الأحمر : يسحق الصندل ثم يطحن جيداً ، وتوضع ملعقة صغيرة منه في كوب ماء ويغلى النار ، يترك دقيقه ثم يصفى ويشرب وهو فاتر بعد كل وجبه أي ثلاث مرات ، وتحضر كل جرعة في وقتها فيشفى القولون وتطرد الغازات بإذن الله .
2 - مضغ كراث أو تناول عصير الكراث : إن مضغ الكراث مع الطعام دون إبتلاع محتوياته ، أو تناول عصير حزمه يومياً مفيد في القولون .
3 - مغلي الكراويه : تمزج ملعقة صغيرة من مطحون الكراويه مع كوب من الماء وتوضع على النار حتى نغلي لمدة دقيقة ، ثم تصفى وتحلى بنصف ملعقة سكر وتشرب ثلاث مرات بعد الوجبات الغذائية ، تكرر حتى يزول القولون ، يحذر على مرضى السكر إضافة السكر إليها .
4 - مسحوق حبة البركه - سكر نبات : 100 غرام حبة البركه + 50 غرام سكر نبات تسحق الكميتان وتحفظان في البرطمان محكم الإغلاق ، ويؤخذ منه ملعقة صغيرة بعد كل وجبه سفوف ، ويشرب بعدها الماء للتبليع ، وهو مفيد في علاج القولون وطرد الغازات والإنتفاخ .
5 - زيت حبة البركة - مصفى مغلي اليانسون : توضع ملعقة صغيرة من زيت حبة البركة في كوب من مصفى مغلي الينسون ، وتشرب هذه الجرعة بعد كل وجبة غذائية مباشرة ، وهو علاج جيد لإصلاح وضع القولون ، وطرد الغازات وإزالة الانتفاخ .
6 - حبة سوداء - عرق سوس - كمثرى : تؤخذ ملعقة صغيرة ناعمة من الحبة السوداء ، ومثلها عرق سوس ، وتخلط مع حبة كمثرى في الخلاط بكامل محتوياتها مع فنجان صغير من الماء ويشرب فيقضي بسرعة بإذن الله على أوجاع القولون ، ويريح المريض راحة ملموسة .
7 - زيت السيرج - زيت الزيتون - زيت حار : إضافة ملعقة من زيت السيرج ( السمسم ) أو زيت الزيتون أو زيت حار ( بذر الكتان ) إلى الطعام ، أو شربها في منتصف الطعام ( منفصلة ) مع كل وجبة غذائية ، ويمكن زيادة الكمية دون أن يشكل أي خطر ، فكلها زيوت مغذية ومقوية لجدار الأمعاء الدقيقة والغلظة .
8 - مستحلب أوراق لسان الحمل السناني : توضع ملعقة كبيرة من مطحون أوراق لسان الحمل الناعم في كوب زجاجي ، ويصب عليها الماء المغلي ، وتقلب جيداً لمدة 10 - 15 دقيقة ، ثم تشرب بمعدل كوب واحد بعد الغذاء ، وآخر عند النوم ليلاً ، ويمكن تحليته بنصف ملعقة سكر أو ملعقة عسل نحل ، ويمكن زيادة الجرعات ( يحذر قيادة السيارة بعد تناول الجرعة ) كما لا يجوز تناول بقايا العشبة الموجودة في الكوب مهما كانت الأسباب .